شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

یجب علیها قضاء صلواتها التی أتت بها من دون تکبیرة الإحرام ولو تدریجاً.

لا یجوز الإسقاط حتی قبل ذلک.

لا یجوز القسم بالقرآن ولا یجب العمل به و لیس فی ترکه کفارة.

موضع المسح الوحید هو الأمام.

ان کان التوسّل بغیر الله بمعنی الإستشفاع بهم عند الله فهو عین التوسل بالله و إن کان بغیر ذلک فهو حرام . و أما الزیارة فاذا کانت بقصد إکرامهم لأنّهم أولیاء الله فهی أیضاً عین التوحید و التوسل الی الله.

إذا کانت موقوفة علی الإمام الحسین (ع) من دون شرط خاص یجوز ما ذکرتموه.

لا فرق بین الأیات القصیرة و الطویلة فی ذلک.

هذه فریة واضحة علی الشیعة نحن نتبرء منها و من قائلها و جبرئیل لم یخطأ و لم یعمل إلا بما أمر الله به "بل عباد مکرمون لایسبقونه بالقول و هم بأمره یعملون" و قال تعالی" لولا إذ سمعتموه قلتم ما یکون لنا ان نتکلم بهذا سبحانک هذا بهتان عظیم" و سوف یحاسبهم الله علی هذه الفریة المنکرة و یجازیهم بها یوم لا ینفع مال ولا بنون.

لا بأس به الا أن یکون من قبیل لباس الزینة.

1- یجوز له نصب المتولی للوقف.2- لو کان المتولی صالحاً یبقی علی حاله.3- اللازم الرجوع الی الحاکم الشرعی لتعین المتولی لذلک إلا إذا إتفق جمیع المتبرعین و الواقف للأرض علی شخص واحد.

آیة الکرسی هی آیة 255 من سورة البقرة و الأولی قرائة آیة 256 و 257 معها.

یجب العمل وفق کتاب الوقف إذا أمکن، وإلاّ فیعمل بما هو الأقرب إلى محتواه ونیة الواقف.

لا یحصل التداخل بذلک إلا إذا کان له نیة اجمالیة إلی ذلک

الصلاة صحیحة و إن کان الأولی غسل البدن من العرق ثم الصلاة.

یجوز ذلک و لکن مراعاة الإنصاف علی کل حال حسن للمسلمین.