شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

الظاهر عدم وجود طریقة ملحوظة.

لا یکون هذا من دم الحیض بل دم الإستحاضه.

المشی علی رمال البحر یوجب الطهارة مع زوال عین النجاسة بذلک ، و أمّا المشی علی نبات الارض فلا یوجب ذلک.

قال رسول الله -صلى الله علیه واله وسلم- : (اذا التبست علیکم الفتن کقطع اللیل المظلم فعلیکم بالقرآن) فلا بد قبل کل شیء أن نعلم أن نجاة أمتنا و حل مشاکلها إنما هو فی القرآن، ثم من اللازم الإقبال علی قراءته و حفظه و تفسیره و التعلم فی مدرسته.

نعم، التدخین عندنا حرام مطلقاً.

إذا کان هذا الدم واجداً لصفات الحیض ، و کان مع الدم اللاحق لا یتجاوز العشرة أیام ،یحسب الجمیع حیضاً، و إلّا فدم الحیض هو الدم الغزیر فقط ؛ و الأول إستحاضة.

المعروف أنه علیه السلام یأتیهم جمیعاً فالمؤمن یتبشر و الکافر یحزن لما فات منه و اما الایمان فی تلک اللحظة فلا تقبل.

إذا کانت تلاوة القرآن تبثّ مباشرة فالسجدة واجبة، وإلاّ فاحتیاط.

الظاهر إن هذه المناظرات من مؤامرات أعداء الإسلام و ایجاد الخلاف و البغضاء بین المسلمین فاللازم التجنب عنه.

لا اشکال فی شیء من ذلک.

تجب متابعة الولی الفقیه فیما یرتبط بالحکومة الإسلامیة و فی غیرها یجب مطابعة مرجعه.

الظاهر أنها إقتباس من الآیات القرآنیة و یکون لمسها بدون الوضوء حراماً ولکن لا بأس بقرائتها فإن الحرام علی الجنب و الحائض هو نفس آیات السجدة لا جمیع السورة.

الجائزة فی مفروض السؤال لصاحب المال.

للمسألة وجهان: إذا ثبت أن الدّم یعود إلى جرح أو دمل فلا غسل فیه. وعلیها أن تتوضأ وتصلی کالمعتاد. وإذا کان الدم ناجماً عن عوارض الرحم فهو استحاضة، فإذا کان قلیلا ولا یتعدى رؤیة البقع الصغیرة فعلیها أن تتوضأ لکل صلاة ولا غسل علیها ویجب علیها أن تغسل الموضع وتصلی، أمّا إذا سال وجرى فیجب علیها الغسل (غسل لصلاة الصبح وغسل آخر لصلاتی الظهر والعصر وثالث لصلاتی المغرب والعشاء)، فإذا کان فی الغسل ضرر أو مشقّة شدیدة لها فلها أن تتیمم.

إذا کان یعرف أصحاب الأموال أو یعرف ورثتهم فاللازم الإیصال إلیهم ولو عن طریق البنک بعنوان شخص مجهول ، و إذا لم یمکن له أن یعرفهم فاللازم التصدّق عنهم بالمبلغ و بالنسبة إلی المقدار یجوز له التخمین.