شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا فرق بین اللیالی المقمرة وغیر المقمرة.

إتیان مثل هذه النوافل غیر مشروع.

کل دم تراه لحامل قبل خروج أول جزء من الولد هو دم إستحاضة، و إذا کان الإغتسال حرجیاً یجب علیها التیمم.

لا شک فی جواز ذلک بل وجوبه من باب الأمر بالمعروف و النهی عن المنکر و إرشاد الجاهل و تنبیه الغافل لکن بشرط أن یکون تحت إشراف العلماء و الخبراء المعتمدین.

الإناء الذی تناول الخنزیر شیئاً سائلا منه یجب غسله سبع مرات بالماء ولا یجب تعفیره بالتراب، وإذا لعق الخنزیر الوعاء أو مات فیه فأر صحراوی فالاحتیاط الواجب غسله سبع مرّات.

إذا قصد الغسل من قصاص الشعر إلی الأسفل صح وضوئه ولو صب الماء أولا علی منطقة الأنف.

لا یجوز شیء من ذلک، و الجائز إنّما هو الإستخارة بالقرآن.

هو حلال ذاتاً ولکن الإستنساخ بهدف تولید إنسان یکون فیه مفاسد کثیرة فلا یجوز.

لا بأس فی ذلک،ولکن الأحسن أن یخلع حذاءه.

لا یجوز الإستفادة من هذه الأموال بالشکل الذی ذکرتموه إلا بإذن الباذلین. لکن یجوز للعاملین أخذ اُجرة المثل لأعمالهم إذا کانوا محتاجین.

لا یکون وجودها حراماً و لا سبباً لبطلان الصلاة لا سیما إذا کان لغرض صحیح.

لا یضر الماء الکثیر فی الغسل، أمّا إذا اسرف فإن المقدار الزّائد حرام. ولا إشکال عرق البدن إذا لم یجعل الماء مضافاً، على إنّ الأفضل غسل العرق قبل الإغتسال.

1- الماء المذکور نجس من حین العلم بتغییر رائحته و اما زمان الشک فهو محکوم بالطهارة.2- اذا کانت متصلة بشبکة الماء یکون بحکم الجاری.

هناک جنّتان برزخیة وأخرویة کما أن هناک جحیمان برزخیة و أخرویة و الصالحون بعد الموت فی الجنة البرزخیة کما أنّ المسیئون فی الجحیم البرزخیة و قد شرحنا ذلک فی کتابنا نفحات القرآن فی المجلد الخامس.

البدعة هی أن یقال ذلک بقصد الجزئیة من الأذان، وإلاّ فلا بأس فیه، وهذا هو قصد الشیعة.