شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لیس مانعاً بحسب الغالب.

کل ذلک حرام و کبیرة من الکبائر.

هو حلال ذاتاً ولکن الإستنساخ بهدف تولید إنسان یکون فیه مفاسد کثیرة فلا یجوز.

الواجب علیه قبل کل شیء أن یتوب الی الله توبة حقیقیة ثم یجب علیه قضاء صلواته و صیامه و أداء الکفارة بالمقدار الذی کتبناه فی رسالة (توضیح المسائل).

لا اشکال فی جواز الذبح به.

المراد من البکر من لم تتزوج بعد سواء کان الغشاء موجوداً ام لا.

ذلک حرام مطلقا إلا إذا کانت صغیرة.

علم التشریح یکون من اسباب معرفة الله و قد أشیر إلیه فی القرآن "و فی أنفسکم أفلا تبصرون" ولا منافاة بین تعلمه و تعلم العلوم الدینیة.

الإجتماع فی السیارة فی شوارع لیس من الخلوة بالأجنبیة حتی یکون حراماً. فإذا لم یکن فیه معصیة فلا إشکال فیه.

لابد من رد مال المشتری إلیه و ترجعون علی البائع الأول بالثمن الذی دفعتموه إلیه.

لابد من إرشادهم بالموعظة الحسنة و التی هی أحسن و من طریق المحبة و المودة.

الظاهر أنها إقتباس من الآیات القرآنیة و یکون لمسها بدون الوضوء حراماً ولکن لا بأس بقرائتها فإن الحرام علی الجنب و الحائض هو نفس آیات السجدة لا جمیع السورة.

لا یجوز الحکم بکونها زانیة بمجرد ذلک ولکن هذا أمر منکر لابد من نهیها عنه.

الظاهر أنها إقتباس من الآیات القرآنیة و یکون لمسها بدون الوضوء حراماً ولکن لا بأس بقرائتها فإن الحرام علی الجنب و الحائض هو نفس آیات السجدة لا جمیع السورة.

الظاهر أنها إقتباس من الآیات القرآنیة و یکون لمسها بدون الوضوء حراماً ولکن لا بأس بقرائتها فإن الحرام علی الجنب و الحائض هو نفس آیات السجدة لا جمیع السورة.