شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لیس هذا من قبیل الاخطاء بل نوع خاص من رسم الخط.

یجوز استعمال الدوش فی الغسل، ولا مشکلة فی لمس بعض الاعضاء أثناءه و یمکن الاتیان بغسل واحد بنیة الجنابة و الحیض و غیرهما من الاغسال. و کیفیة الغسل هی غسل الرأس و الرقبة أولاً ثم تمام الجانب الایمن من البدن، و بعده تمام الجانب الایسر منه.

لا مانع من ذلک. وتطهر من الجنابة بغسل الجنابة ویجوز لها أن تغتسل الأغسال المستحبة کذلک.

لا یخلو ذلک عن إشکال شرعی.

لم یثبت لدینا صحة ذلک.

نعم، الرسول محمد صلی الله علیه و آله کان اماماً ایضاً ‘ بمعنی انّه کان مدیراً و مدبّراً لقومه و أسوة لهم.

1- القراءة المتداولة بین المسلمین الیوم - و هی قراءة حفص عن عاصم - هی الأشهر.2- هذا المضمون معروف عن المعصومین(ع) و المراد به إخبار المنجّمین عن الأمور المستقبلة المرتبطة بالأشخاص و الجماعات لا ما یرجع إلی مثل الکسوف و الخسوف.

الوحی یکون فی النبی (ص) و الإلهام قد یکون فی غیره أیضا.

الشیخیه لهم بعض الإنحرافات فلا تصلّوا خلفهم، ولکن الصلاة خلف الأصولیة لا بأس به.

الأولی ترک مقایسة فضل الأئمة و الأنبیاء، کلهم ذوو فضائل.

1- القرآن کلام الله ، و کلام الله أکبر من کل شیء کما أن ذاته سبحانه أکبر من کل شیء و إطلاق الأصغر علیهم (ع) بما أنهم مخلوقون لله.2- نعم هو من الثقل الأصغر.3- الصغیر یستطیع أن یفهم الکبیر ، کما أن الإنسان یقدر علی معرفة الخالق بمقدار إستعداده ، و کذلک التلمیذ یعرف غزارة علم معلّمه أُستاذه.

هذه فریة واضحة علی الشیعة نحن نتبرء منها و من قائلها و جبرئیل لم یخطأ و لم یعمل إلا بما أمر الله به "بل عباد مکرمون لایسبقونه بالقول و هم بأمره یعملون" و قال تعالی" لولا إذ سمعتموه قلتم ما یکون لنا ان نتکلم بهذا سبحانک هذا بهتان عظیم" و سوف یحاسبهم الله علی هذه الفریة المنکرة و یجازیهم بها یوم لا ینفع مال ولا بنون.

إنه علیه السلام کان عالماً بوقت وفاته لعلمه بالغیب ولکن کان من الواجب علیه القیام فی مقابل الظالمین ولو کان سبباً لشهادته لأن شهادته کانت وسیلة لحیاة الاسلام.

الهدایة هنا بمعنی التوفیق و التوفیق بمعنی تهیئة الأسباب نحو الخیر.

کون النفس أمارة بالسوء لا یوجب إجتناب الإنسان علی العمل بل یمکنه المقاومة تجاهها. و النفس إنّما تکون أمارة إذا بعدت عن الإیمان و عاشرت أخوان السوء و حضرت مجالس السوء.