شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

الأحوط ترک التحدث عن هذه الأمور التی قد توجب مفسدة إلا عند الضرورة.

کل إمری بما کسب رهین إلا أن یقدر علی النهی عن المنکر و لم ینه عنه.

الاحتیاط أن لا تدفع الکفّارة إلى واجب النفقة إطلاقاً.

انّ فی لبس ثیاب الزینة إشکالا، ولکن المانتوات العادیة لیست ثیاب زینة، ویکفی أن یستر الثوب تمام الجسم إلاّ الوجه والکفین، على أن العباءة (أو الشادر) أحفظ وأفضل.

المقصود بلباس الشهرة أن یرتدی ثیاباً تظهره بمظهر الزهد والقداسة ریاءً.

المقصود هو ما اصطلح علیه عرفاً بأنه ملبوس نسائی (ولکن إذا لم یترتب علیه فساد فلا یحرم) وارتداد مثل هذا اللباس فیه اشکال شرعاً.

لا شک فی حرمة لبس السلاسل الذهبیة للرجال علی کل حال و أما غیرها فإن کان یعد فی عرف المحل من الزینة المختصة بالنساء فلا یجوز للرجال و إن کان من الزینة المشترکة فإنّه یجوز و ربما تختلف فی ذلک عادات البلاد.

لبس الأساور أمام الأجانب لا یجوز و أما غیره فلا بأس إلاّ إذا کان سبباً للفساد.

لا مانع منه.

لا یجوز للمرءة أن تلبس لباس الزینة إلا أن تکون تحت العبادة.

لا إشکال فی ذلک، بل لا إشکال أیضاً فی لبس الملابس الخاصة للجنسین إذا لم یترتب علیه فساد، وإلاّ فیحرم.

الأولی تقدیمه علیه.

لا بأس فی ذلک إذا کان على هیئة غاز رقیق وصومه صحیح وقد رأینا نماذج متعارفة من ذلک فلا بأس فیه.

غسله صحیح و کذا صلاته و صومه و ان کان یرتکب الحرام القطعی و علیه ترک ذلک و التوبة الی الله.

لا مانع من العمل ضمن هذه الأحزاب، و منع الحزب لبعض المباحات لا بأس به و أما اشتراطه لبعض الأمور التی قد تکون مخالفة لفتوی من یقلده الفرد فلا یجوز الا عند الضرورة. و اما ما یقوم به البعض من مهاجمة العلماء أو المراجع فهو شیء حرام علیهم یجب الإجتناب عنه.