جواز کشف الوجه و الکفین علی المرأة
أردتُ سؤال سماحتکم عن الأصل الشرعی فی الحجاب و حدوده , هل هو کشف الوجه أم تغطیته؟!
لا تجب تغطیة الوجه والکفین علی المرأة إلا أن یکون فی کشفها مفسدة خاصة.
لا تجب تغطیة الوجه والکفین علی المرأة إلا أن یکون فی کشفها مفسدة خاصة.
المشهور بین علماء الشیعة و السنة عدم وجوب الختان علی النساء.
لا بأس به ولکن فی الأماکن التی یصلی فیها سواء المسجد و غیره یکره تعلیق الصور فیها.
إذا لم یکن فیه مزاحمة للمصلّین فی وقت صلاتهم فلا بأس به.
1- یجوز النظر فی فرض السؤال.2- الأحوط ترک ذلک إلا أن تکون الاُخت صغیرة.3- هی المواضع التی تعارف بین الناس النظر إلیها فی هذه الحالة مثل الرأس و الشعر و الرقبة و أمثال ذلک.
لا مانع من ذلک، بل قد یکون راحجاً لا سیّما إن قیام الحسین علیه آلاف التحیة و الثناء کان فی نفسه أمراً سیاسیاً لإقامة العدل و الحکومة العادلة.
إذا کان فیه تعظیم للشعائر فله رجحان.
لا إشکال فی هذا العمل فی نفسه، ولکن لما کان سبباً لتهمة الشرک من ناحیة الأعداء فالأحوط ترکه.
صحیح هما کذلک ولکن لابد أن یکون النظر أو اللمس بدون التلذذ و الریبة.
لم یکن ذلک خافیاً علی الاصحاب المقربین الخلص و ان کان قد یخفی علی عموم الناس لظروف التقیة.
لا شک ان الحجاب من مسلّمات الإسلام التی یتّفق علیها جمیع الفقهاء وإن کل سفور أو حجاب ناقص خلاف للشریعة الإسلامیة المقدّسة وعلى الخصوص فی المدن المقدّسة وبشکل خاص فی العتبات المقدّسة حیث تجب مراعاة الحجاب فیها على أکمل وجه، کما ان إثم السفور وسوء الحجاب أعظم فیها. ولا شک انّ لبس الشادر (العباءة الفارسیة) مفروض فی کل مکان وهذه الأماکن على وجه الخصوص.
عدة المتعة بعد إنقضاء المدة حیضتان کاملتان لمن یری الدم و خمسة و أربعون یوماً لمن لا یری الدم و هی فی سنّ من تحیض.
لا تحرم البنت إلّا مع الدخول بأمّها بعد العقد علیها.