شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا بأس به.

ازالة الشعر مستحب مؤکد و لا تبطل الصلاة بترکه.

موضع المسح الوحید هو الأمام.

هو حلال ذاتاً ولکن الإستنساخ بهدف تولید إنسان یکون فیه مفاسد کثیرة فلا یجوز.

لا یجوز، لما فیه من المشاکل و المضار الأخلاقیة و الإجتماعیة و غیرها و شرحها علی الموقع.

إذا کان الماء لا یغمر الید بکاملها إلا عند الغرفة الأخیرة و المسح علیها ،فوضوئک صحیح.

لا فرق بین أن یکون ناشفاً أو فیه رطوبة.

لا یجب تجفیف العضو المغسول قبل غسله، نعم یشترط فی العضو الممسوح أن یکون جافاً، أو اذا کان رطباً یشترط أن تکون رطوبة الماسح غالبة علی رطوبته.

لا فرق بین أن یکون ناشفاً أو فیه رطوبة.

إذا قصد الغسل من قصاص الشعر إلی الأسفل صح وضوئه ولو صب الماء أولا علی منطقة الأنف.

جواب جمیع الاسئلة کما یلی:تجوز العملیات التجمیلیة ولکن لا یجوز للمرأة أن تجریها إلاّ علی ید إمرأة، إلاّ فی موارد الضرورة فتجوز بید الرجل.

لا بد أن یکون محل المسح جافّاً و إذا کان رطباً برطوبة تغلب علیها رطوبة الماسح فلا بأس.

یکفی المسح علی الشعر.

لا یجوز الإسقاط حتی قبل ذلک.

لا یجوز الإسقاط حتی قبل ذلک.