شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

یجب المحافظة علی حجابها مهما أمکن و ان لم تقدر علی ذلک فاللازم علیها لبس حجابها الی باب المدرسة و تخلعه داخلها من باب الضرورة ثم تلبسه حال خروجها و لا یجوز منعها عن الدراسة لما فی ذلک من المفاسد الکثیرة علی المسلمین.

یتوقف ذلک على نیّة المرأة وقصدها، فإذا کانت تؤمل أن تعید زوجها فلیس اعراضاً، أمّا إذا کانت یائسة من عودته فهو إعراض قهری.

المقصود بلباس الشهرة أن یرتدی ثیاباً تظهره بمظهر الزهد والقداسة ریاءً.

إذا کنت تعیش بینهم أو کان المسؤول عنه معاشراً لکم فإنّه لا یجب الإجتناب عما یلاقیه بحکم الضرورة.

فی وضوئه وعباداته إشکال، ولکن یجب أن یکون معلوماً أن المقصود بالغسل مرتین أو ثلاث مرّات هو أن یغسل العضو مرّة کاملة ثم یعید الغسل بهذه الکیفیة، أمّا صبّ الماء على العضو مرّتین أو أکثر قبل الفراغ من غسله بالکامل فلا إشکال فیه.

1- إقامة عزاء الحسین علیه السلام و أصحابه و أولاده علیهم السلام من أفضل الشعار و القربات ولکن یجب أن تکون بهیئة لا توجب وهن المذهب و الإضرار بالبدن.2- لیس العمل فی هذا الیوم حراماً و یحل ثمنه ولکنه مکروه.3 و 4 - إذا لم یکن فیه ما یخالف الشریعة الاسلامیة ولم یکن سبباً لوهن المذهب لا بأس به والأولی أن لا یری وجه المعصومین(ع) بأن یکون تحت ستار.5- لا بأس به ولکن الاولی تعظیم هذه الشعائر بلبس السوداء.

المعیار هو الطریق البرّی والدلیل على ذلک انصراف الاطلاقات على الطریق المعتاد، خاصة وان الطریق الجوی المباشر أقصر من الطریق المتعارف علیه بین الناس، وإذا کان المعیار هو على الطریق المستقیم لصرّح به فی الروایات.

فی ذلک إشکال. أمّا الصلوات الیومیة فیجوز أداؤها مرتین مع جماعتین مختلفتین.

إنها محکومة بالطهارة.

لا یجب تجفیف العضو المغسول قبل غسله، نعم یشترط فی العضو الممسوح أن یکون جافاً، أو اذا کان رطباً یشترط أن تکون رطوبة الماسح غالبة علی رطوبته.

النسب لا یخلو من تأثیر إذا لم تکن الأعمال سیئة جداً.

المعروف أنّ علیاً (ع) أمر أمراً ولائیاً بوجوب الزکاة فی البرزون (الفرس) فی زمن خاص، و أنّ مولانا الإمام الهادی(ع) أمر بإخراج خمسین من المال فی سنة خاصة لشدة حاجة الشیعة. فالحکم الولایی إذن هو الحکم الذی یصدره ولی الأمر فی ظروف خاصة.

انه صلى الله علیه وآله وسلم لم یتعلم و لم یدرس عند احد ولکنه کان قادراً علی القراءة و الکتابة و إن لم یکتب و لم یقرأ.

هی شبهة محصورة ولکن الصلاة علیها جائزة.

لا فرق بین أن یکون ناشفاً أو فیه رطوبة.