لیس هذا العمل حرام فان الشیعة یقصد بحبّ الحسین التقرب إلی الله تعالی لأن الحسین و أصحابه استشهدوا فی طریق الإسلام.
1- لا یجوز ذلک فی الصلوات الجهریّة.2- لا یجوز فیما إذا کان إغراءاً للآخرین بالصلاة خلفه.
إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.
هذه الروایة مخالفة للقرآن والروایات الثابتة عن المعصومین (علیهم السلام)ویجب طرحها ونبذها.
إذا لم یصدق علیها إسم المشروبات الکحولیة فلا بأس.
هذه فی الحقیقة من الخیالات و الأوهام ولا أصل لها؛ و الجن و إن کان موجوداً واقعیاً مذکوراً فی القرآن ولکن لیس له هذه الأعمال؛ و الأحسن من کل شیء تلقینه بأنّ هذه خیالات و أوهام و قرائة آیة الکرسی علیه فی کل یوم خمس مرآت. و ندعو لها بالفرج و الصحة.
الدیة لیست قیمة دم الإنسان لأنّ دم الإنسان لا یقدّر بقیمة و إنّما هی سدّ لفراغ مالی یحصل من قتل الرجل أو المرأة، ولا شک أنّ الفراغ المالی الحاصل من قتل الرجل فی الأسرة أکثر من الفراغ المالی الحاصل من قتل المرأة، و قد شرحنا ذلک فی تفسیرنا المسمّی بالأمثل.
یجوز ذلک. ولکن یحرم هذا العمل أحیاناً ـ باعتباره إسرافاً ـ فیشکل من هذه النّاحیة.
اذا کان فی سعة الوقت یقطع صلاته و یستأنفها مع ما یصح السجود علیه، و فی فرض ضیق الوقت یسجد علی السجّاد.
إذا کان بمقدوره التیمم أثناء الصلاة دون الاخلال بها وجب ذلک، إلاّ إذا کان تکراره موجباً للعسر أو الحرج فلا یجب.
إذا أمکن النهی عن المنکر بالموعظة الحسنة فالمجالسة معهم أحسن و إلاّ فلا یجلس معهم إلاّ بالمقدار الواجب لصلة الرحم و مع ذلک لا یترک الامر بالمعروف و النهی عن المنکر.
یجوز النقل إلى مکان آخر إذا لم یکن هناک هتک أو إهانة للجنازة عرفاً، ولکن الأفضل عدم تغییر المکان.
البدعة هی إدخال ما لیس من الدین فی الدین، و أما الإحتفالات فهی أمور عرفیة یقصد بها التعظیم و التکریم للنبی صلی الله علیه و آله وسلم ولا یقصد بها أنّها أمور واجبة أو مستحبة وردت فی الشرع شبیه الإحتفالات بموالید الأبناء أو الآباء، فهی إذن أمور عرفیة و لیست من مصادیق إدخال ما لیس من الدین فی الدین.
اذا کانت مشروطة بالصرف فی رمضان لابد من العمل بهذا الشرط.
