أخذ الطفل للتربة
اذا أخذ الطفل التربة من أمام المصلی فهل یقطع الصلاة أم یسجد على السجاد؟
اذا کان فی سعة الوقت یقطع صلاته و یستأنفها مع ما یصح السجود علیه، و فی فرض ضیق الوقت یسجد علی السجّاد.
اذا کان فی سعة الوقت یقطع صلاته و یستأنفها مع ما یصح السجود علیه، و فی فرض ضیق الوقت یسجد علی السجّاد.
خلقت الجنة لمن أطاع الله ولو کان عبداً حبشیاً و خلقت النار لمن عصی الله ولو کان سیداً قرشیاً.
الحرج الشخصی أن یبتلی الإنسان بما یوجب المشقة علیه کثیراً و أما النوعی فهو ما یوجب ذلک بالنسبة إلی أکثر الناس، و إن کان بعضهم لیس علیه حرج فی ذلک.
النسب لا یخلو من تأثیر إذا لم تکن الأعمال سیئة جداً.
فی ذلک إشکال. أمّا الصلوات الیومیة فیجوز أداؤها مرتین مع جماعتین مختلفتین.
على فرض المسألة، فالاحتیاط الواجب أن یغتسل بالمقدار الذی لا یؤدی إلى الاضرار به، أمّا فی حالات الضرر فیجوز له التیمم على أن یتوضأ کذلک احتیاطاً، هذا إذا لم تستهلک قطرات المنی فی البول، أمّا إذا استهلکت فلا حاجة للغسل، کما إنه إذا شک فیما إذا کان ذلک منیاً أم رطوبة لزجة تخرج من الإنسان أحیاناً فلا غسل علیه.
البدعة هی إدخال ما لیس من الدین فی الدین، و أما الإحتفالات فهی أمور عرفیة یقصد بها التعظیم و التکریم للنبی صلی الله علیه و آله وسلم ولا یقصد بها أنّها أمور واجبة أو مستحبة وردت فی الشرع شبیه الإحتفالات بموالید الأبناء أو الآباء، فهی إذن أمور عرفیة و لیست من مصادیق إدخال ما لیس من الدین فی الدین.
فی وضوئه وعباداته إشکال، ولکن یجب أن یکون معلوماً أن المقصود بالغسل مرتین أو ثلاث مرّات هو أن یغسل العضو مرّة کاملة ثم یعید الغسل بهذه الکیفیة، أمّا صبّ الماء على العضو مرّتین أو أکثر قبل الفراغ من غسله بالکامل فلا إشکال فیه.
الدیة لیست قیمة دم الإنسان لأنّ دم الإنسان لا یقدّر بقیمة و إنّما هی سدّ لفراغ مالی یحصل من قتل الرجل أو المرأة، ولا شک أنّ الفراغ المالی الحاصل من قتل الرجل فی الأسرة أکثر من الفراغ المالی الحاصل من قتل المرأة، و قد شرحنا ذلک فی تفسیرنا المسمّی بالأمثل.
یجب المحافظة علی حجابها مهما أمکن و ان لم تقدر علی ذلک فاللازم علیها لبس حجابها الی باب المدرسة و تخلعه داخلها من باب الضرورة ثم تلبسه حال خروجها و لا یجوز منعها عن الدراسة لما فی ذلک من المفاسد الکثیرة علی المسلمین.
إذا لم یصدق علیها إسم المشروبات الکحولیة فلا بأس.
لیس للتسلیمات الثلاث التی یؤدیها المکلّف الى ثلاث جهات دلیل خاص، ولکن لا بأس بها إذا کانت بنیّة أوامر الزیارة المطلقة.
إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.
1- خروج واحد من المؤمنین عن الصلاة لا یضرّ بصلاة الباقین.2- اذا کانا متّصلان بالجماعة عن أحد الجانبین و لم یکونا فی الصف الأول فجماعتهم صحیحة.
لا فرق بین أن یکون ناشفاً أو فیه رطوبة.