شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

طاهرة إن شاء الله.

قد ورد فی روایات أهل البیت(ع) النهی عنه.

لا یحرم ذلک الا ان یکون سبباً للفساد.

لا بأس به فی مفروض السؤال.

لا بأس به إذا لم یکن فیه ضر و کان ذلک فی غیر شعر الوجه.

لا بأس به إذا لم یکن فیه ضر و کان ذلک فی غیر شعر الوجه.

1- تزین المرأة أمام غیر المحارم و غیر الجنس المماثل حرام.2- اللازم علی المؤمنات ترک هذه العادات الباطلة و الصلاة مع الوضوء فی وقتها.3- جمیع ذلک جائز.4- لا یجوز ذلک لما فیه من الإسراف و صرف المال فی غیر وجهه.

لبس الأساور أمام الأجانب لا یجوز و أما غیره فلا بأس إلاّ إذا کان سبباً للفساد.

لا شک فی حرمة لبس السلاسل الذهبیة للرجال علی کل حال و أما غیرها فإن کان یعد فی عرف المحل من الزینة المختصة بالنساء فلا یجوز للرجال و إن کان من الزینة المشترکة فإنّه یجوز و ربما تختلف فی ذلک عادات البلاد.

انّ فی لبس ثیاب الزینة إشکالا، ولکن المانتوات العادیة لیست ثیاب زینة، ویکفی أن یستر الثوب تمام الجسم إلاّ الوجه والکفین، على أن العباءة (أو الشادر) أحفظ وأفضل.

المقصود بلباس الشهرة أن یرتدی ثیاباً تظهره بمظهر الزهد والقداسة ریاءً.

3 و 4 - لا یجوز ذلک إذا کان خارجاً عن المقدار المتعارف بین المؤمنات.

إذا لم تکن زینة ظاهرة فلا بأس.

1- ورد ذلک فی بعض الروایات.2- الأولی التختم بالیمین.3- لا بأس به إلاّ أن یکون منقوشاً علیها الأسماء المبارکة و حینئذ الأولی ترکه.

یجوز منها ما لا یکون مبرزاً لمفاتن الجسم.