توزیع خط الإنترنت إلی غیر
سؤالی حول استخدام شبکة الانترنت حیث بعد شراء خط من الشرکة نقوم بتوزیع الخط الی اکثر من بیت ما هو الحکم الشرعی
إذا کان ذلک برضا الشرکة فلا بأس به.
إذا کان ذلک برضا الشرکة فلا بأس به.
علة هذا التشریع بعض الروایات و فی الواقع هذا مجازاة لمن یرتکب هذا العمل و فی الفقهاء من لا یقول الا بالکراهة.
القوانین الإلهیة کالقوانین البشریة لا تکون ناظرة إلی اشخاص معینین بل هی ناظرة إلی الکل من حیث المجموع ولا شک أن الفراغ الإقتصادی الحاصل من فقدان الرجل أکثر من الفراغ الحاصل من فقد المرأة غالباً.
هذه الامور لم ترد عن المعصومین(علیهم السلام) ولم نسمع اصحابهم یعملون بها و کثیراً ما یکون سبباً لوهن الاسلام و اللازم الاجتناب عنها جدّاً و الخضوع فی مقابلهم(علیهم السلام) بطرق اخری.
1. ما هو رأی سماحتکم فی اصل وجود الماء (المنی) للمرأة؟2. إذا کان رأیکم لا یوافق القول بأن للمرأة ماءًََ، فما هو قولکم فی الروایات الصحیحة التی تقول بأن للمرأة ماءً؟ وإذا کنتم تقولون بأن لها ، فما هو قولکم فی الروایات الصحیحة ایضاً التی تنفی وجود الماء للمرأة؟ وکیف یمکن معالجة التعارض بین هاتین الطائفتین من الروایات؟
إذا کان القصد ان الیاء مشوبة بالضمة، فلا بأس لأن العرب یلفظونها هکذا أیضاً، أمّا إذا ضمّها صراحة، ففی ذلک إشکال، ولکن إذا کان جاهلا قاصراً فلا بأس.
لا یصیر الماء بذلک مضافاً.
لا یجب علیه أن یلزم بیته و فی الواقع هذا نوع من الوسواس سیرتفع بذکر الله و الإستعاذة به من الشیطان و عدم الاعتناء بهذه الأوهام. هذا طور آخر من الوسواس لا ینبغی الالتفات الیه و علیه أن یصلی فی المسجد و غیره حتی تزول عنه هذه الوساوس.
الکحول الطبی والصناعی طاهر لأنه غیر صالح للشرب بصرف النظر عن المادة الملوّنة، ویعتبر نوعاً من السموم، وعلى هذا فلا تشمله أدلة المسکر السائل.
لا یجب الدفق عند المرأة، بل یسری علیها حکم المنی إذا خرجت الرطوبة عند بلوغها ذروة الشهوة.
یجوز الصلوة معهم مداراة لهم و تأیید للأخوة الإسلامیة و تجزی هذه الصلوات و یجوز السجود علی السجادة إذا لم یمکن الصلاة علی ما یصح السجود علیه لأسباب مختلفة.
ازالة الشعر مستحب مؤکد و لا تبطل الصلاة بترکه.