الدفن المجدد فی المقابر القدیمة
هل یجوز الدفن مرّة ثانیة فی مقبرة مضى على دفن الأموات فیها مائة عام؟
لا مانع فی ذلک إذا کانت آثار الموتى قد عفت.
لا مانع فی ذلک إذا کانت آثار الموتى قد عفت.
یکفی إستقبال القبلة من قبل الأُم ولا معنى لوضع المرآة.
یجوز ذلک إذا توفرت فی الثیاب شروط الکفن أو کانت الثیاب إضافة إلى الأکفان الثلاثة ولم یکن الثوب ثمیناً بحیث یعتبر إسرافاً.
إذا لم تکن المقبرة موقوفة و لم یدفن فی القطعة المذکورة و کان المقصود صرف عوائدها علی المقبرة فإنّه لا مانع منه.
الدفن فی غیر المقابر المعدّة لذلک فیه اشکال.
لأن الإنسان اذا کان عالماً بموعد موته یصیر مأیوساً عن الحیاة فلا یفعل لدنیا شیئاً و ان کان زمن فوته بعید جدّاً یکون سبباً للغفلة و الخوض فی الفساد.
یجوز النقل إلى مکان آخر إذا لم یکن هناک هتک أو إهانة للجنازة عرفاً، ولکن الأفضل عدم تغییر المکان.
لیس هناک مدة معینة لنبش القبر لأن أجساد الناس وطبیعة الأراضی متفاوتة، ویجوز النبش فیما إذا حصل الیقین بذهاب جمیع آثار الجسد.
یجوز ذلک بالنظر للضرورة الناجمة عن القلق الشدید للعائلة، وعدم انطباق هتک الحرمة فی هذه المسألة، ومراعاة الاحتیاط (فی إجراء الحد الأدنى من النبش الضروری).
اضغطوا علیهم لنقل الخلاءات إلى مکان آخر وبلغوا المسؤولین ان هذا العمل غیر صحیح شرعاً لأن فیه إهانة لقبر مؤمن وإذا أدّى استمرار هذه الحالة إلى هتک حرمة ذلک المیت فیجوز نقل المیت.
المعروف أنه علیه السلام یأتیهم جمیعاً فالمؤمن یتبشر و الکافر یحزن لما فات منه و اما الایمان فی تلک اللحظة فلا تقبل.
نعم. هناک روایة مفادها ان الوقت متسع لقضائها حتى مغرب یوم السبت.
لا یطهر المیت حتى تکمل الأغسال الثلاثة.