شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا مانع منه و إن کان الأحسن لکل مسلم الصلاة بثوب نظیف.

لا یجب تبدیل الملابس فی مفروض السؤال، و الصلاة مع هذا البلل لا إشکال فیها.

یحرم لبسها و الصلاة فیها الا بعد ازالة الصورة المذکورة عنها أو تغییرها.

علیه أن یصلّی فی حالته تلک، أمّا بالنسبة الى الوضوء فیعمل وفق ما ورد فی المسألة 151 من زبدة الاحکام.

لا بأس به للرجال الا أنه مکروه.

لابد أن یکون النعال علی نحو لا یمنع من السجدة.

اذا علم بوجود شعر القط فی الثیاب لا یجوز الصلوة فیه و عند الشک لا باس به.

لا یجوز حملها فی الصلاة علی الاحوط.

إذا لم یکن علیها نجاسة فهی طاهرة یجوز الصلاة فیها.

تجوز الصلاة به ما لم یحصل یقین بنجاسته.

المقصود بلباس الشهرة أن یرتدی ثیاباً تظهره بمظهر الزهد والقداسة ریاءً.

الواجب فی الصلاة ستر الجسم بکامله ما عدا الوجه والکفّین والأقدام حتى الرسغ من الجهات الأربع، ولا بأس فی الحلی والزینة إذا کانت على الثیاب.

لا بأس على صلاتها ولکن الاحتیاط الواجب أن لا تجعل نفسها فی مرأى الأجنبی.

لا فرق بین اللیالی المقمرة وغیر المقمرة.

یجوز التفریق بین الظهر و العصر و بین المغرب و العشاء، بل یستحب ذلک، کما یجوز الجمع و إنما نجمع بینهما لنصوص وردتنا انّ النبی (ص) جمع بینهما فی الحضر من دون عذر.