شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

1- اذا کانت الجثة مغسولة غسل المیت فلا یوجب مسّها الغسل.2- لا یوجب مسّها غسلاً علی أی حال.

إذا أمکنها معرفة صاحب الأموال اللازم هو السؤال عنهم فی ذلک و إذا لم یکن سبیل إلی معرفتهم یجوز صرفها فی حوائج المریض إذا کان محتاجاً إلیها و إلّا یتصدق بها علی بعض المحتاجین.

الأحوط قصر شیء من شعر الرأس بقصد التقصیر.

لا إشکال فیه.

الواسطة الثالثة لا تنجس شیئاً.

1- لا یجوز السعی من الدور العلوی إلا إذا کان هناک ضرورة شدیدة و لم یمکن السعی فی الدور الأول.2 - لا بأس به.

نعم إذا کان بقصد الذکر المطلق.

المستفاد من الروایات أن المرأة إذا بلغت قمّة الشهوة و خرج منها ماء فی تلک الحالة کان بحکم منی الرجل یوجب الغسل هذا حکم الشرع، کانت فیه بویضة أم لم تکن و عمل المشهور سبب لترجیح الروایات الدالة علیه.

لا بأس فیه.

إذا إضطرت إلی ذلک فإنّه لا بأس به، ندعو الله تعالی لها بالشفاء.

اللازم الإجتناب عن مجالس السوء و المصاحب السوء و إکثار ذکر الله و الإجتناب عن الطعام المحرم و فعل کل صلاة فی اول وقتها و ندعوا لکم بالتوفیق لترک المحرمات.

ینوی صوم شعبان مستحباً ولو کان علیه قضاء ینوی القضاء ولو اتضح بعد ذلک کونه من رمضان یحسب من رمضان.

یجوز أخذها بعنوان النیابة و الأمانة ثم یقصد بها الزکاة نیابة عن صاحبها یوم العید.

للإنسان إذا کان حیاً غیر مریض التصرف فی أمواله بما شاء ولکن رعایة حال الوارث فی الجملة أحسن

یجوز للمرأة أن تصلّی صلوة المیت.