شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

کلاّ، لا یعنی ذلک.

لا بأس فی ذلک.

لیس القصد ان جدار الرحم ینزف والجنین یتناول نزیفه، بل القصد ان الدم ـ أثناء الحمل ـ یدخر فی عروق المرأة حیث ینتقل إلى الجنین عبر المشیمة أو غیره حیث یأخذ الجنین مواده الغذائیة وأوکسیجینه من دم الأُم نفسه، تماماً کما تتوقف العادة الشهریة أثناء الرضاعة لأنّ بعض الدم یتحول إلى لبن ویکون غذاءً للطفل، فإذا قلنا إن الدم یکون غذاء الطفل فبهذا المعنى لا ما ذکرت.

ان اشتراکهن فی صلاة الجماعة والجمعة مع ملاحظة العناوین الثانویة أولى فی عصرنا هذا.

إذا تخیل هذه الأمور أو شاهد بعض الأفلام الخلاعیة أو لعب بنفسه ثم خرج منه المنی فهذا هی العادة السرّیة و هی محرمة شرعاً.

لا بأس به.

علیه أن یصلّی فی حالته تلک، أمّا بالنسبة الى الوضوء فیعمل وفق ما ورد فی المسألة 151 من زبدة الاحکام.

اللازم علیه الاخذ بالقدر المتیقن و هو الابن و أما البنت فلا یجب فیها شیء أخذاً بأصالة البراءة و ان کان الاحوط استحباباً العمل بالنذر بالنسبة الیها أیضاً.

علیه أن یتم الصلاة.

یجوز إلغاء السعی عند بعض هذه الأمور و الشروع فی سعی آخر ولا یجب ان یکون بینهما فصل زمنی خاص.

إذا اشتریت من سوق المسلمین ومن أیدی المسلمین ومع إحتمال أن یکون البائع قد تحقق من ذلک، فهی طاهرة وحلال.

لا بأس به إذا لم یکونوا من الصهانیة.

إذا علم أنها من ذبیحة المسلمین فیجوز أکله

لا فرق بین الهدایا الا اذا کانت هدیة صغیرة جداً.

اذا کان جاهلاً قاصراً صحت صلوته و ان کان مقصراً یجب علیه قضائها تدریجاً.