شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

الاحتیاط قراءة (مالک یوم الدین).

إذا کان القصد ان الیاء مشوبة بالضمة، فلا بأس لأن العرب یلفظونها هکذا أیضاً، أمّا إذا ضمّها صراحة، ففی ذلک إشکال، ولکن إذا کان جاهلا قاصراً فلا بأس.

إذا کانت عاجزة عن التصحیح فلتقرأ کما تستطیع.

الاحتیاط أن یعالج نفسه.

قراءة القرآن فی الصلاة بالعربیة الصحیحة واجب علی الجمیع و الاولی رعایة قواعد التجوید أیضاً.

یستحب الاجهار فی الحضر. أمّا فی السفر فیجوز فی حالة ما إذا صلّى جماعة ولیس فرادى.

لا باس به.

لا مانع منه، ولکن الاولی تکرارها ثلاث مرّات.

الفاتحة و ان کانت سورة قرآنیة ولکنّها من کلام العبد فی مقام العبودیة و لذا جعلت فی الصلاة.

لا باس به.

لایجب علیک إعادة الصلوات المذکورة و فی المستقبل تجلس و تکبر اذا کانت وظیفتک الصلاة من جلوس.

الظاهر إن هذه المناظرات من مؤامرات أعداء الإسلام و ایجاد الخلاف و البغضاء بین المسلمین فاللازم التجنب عنه.

کلاهما محرم و اللازم الإجتناب عنهما.

اللازم ترک ذلک.

إذا کان ذلک برضا الشرکة فلا بأس به.