شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا یجوز مطلقا.

إذا کان التلثم یمنع عن تعدی الغبار الغلیظ الی الجوف فصیامک صحیح.

إن کان صیامک یوجب الضرر علی الطفل ولا یمکن إسترضاعه عن حلیبک بالحلیب الصناعی، جاز لک الإفطار و علیک التکفیر عن کل یوم بإطعام مسکین مدّاً من طعام و القضاء فیما بعد.

لا بأس فی ذلک إذا لم یکن هناک دلیل على وقفیة الأرض ولم یؤد بناء الحسینیة إلى نبش قبر.

لا یجوز الا عند الضرورة

لا بأس به و إن کان الأولی ترک النظر فی القسم الأخیر.

لا کفّارة علیها سواءٌ کانت جاهلة مقصّرة أو قاصرة، أمّا إذا تعمدت الافطار وهی عالمة فعلیها کفّارة، وفی جمیع أشکال صور المسألة لابدّ من القضاء.

إذا کان الوقف محدوداً بالثمرة فالأرض تعود إلی الورثة إذا بادت النخیلات

یجب علیه أن یقضی ویدفع کفّارة الأیام التی یعلم یقیناً انه أفطر فیها، فإذا شقّ علیه ذلک فیعمل وفق ما بیّناه فی المسألة 591 من زبدة الاحکام.

الأحوط ترک التقبیل فی الفم إلا بالنسبة إلی الزوجة.

إذا لم تکن تلک الأدوات ضروریة فبیعوها وأنفقوا الثمن على المسجد نفسه، لأن الانفاق على المسجد هو الأقرب إلى ما فی ذهن الواقف أو الباذل، فإذا لم یکن المسجد بحاجة إلى الانفاق یجوز صرفه فی المساجد الأخرى.

لا یجوز.

یجوز اذا لم یکن السفر منشأ لمفسدة لها و الا فلا یجوز.

الإجتماع فی السیارة فی شوارع لیس من الخلوة بالأجنبیة حتی یکون حراماً. فإذا لم یکن فیه معصیة فلا إشکال فیه.

یمکن استیجار الأرض من المتولّی ان وجد، وإلاّ فمن حاکم الشرع لبناء مسجد على أن یوقع جماعة من المعتمدین فی ذیل السند حتى لا ینسى إنفاق إیجاره السنوی على مجالس عزاء سید الشهداء (علیه السلام)، وان تعیّن مدة الایجار وتحدد بحیث یتم تجدیدها بعد انقضائها.