شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

لا بأس به لا بقصد الورود.

تفید بعض الروایات باستحبابه.

اللازم علیه قضاء صلواته تدریجاً، و أمثال هذه الإحتیاطات مما لا وجه له ، و لعل القائل قال بالإحتیاط بعد الصلاة.

اللازم الإتیان بالسجدة المنسیة بعد الصلاة بلافصل ثم الإتیان بسجدتین السهو.

لیس فی سجود السهو تکبیر.

اذا لم یفعل الأمور المنافیة للصلاة یقوم و یأتی بالباقی و بعد السلام یسجد سجدتین السهو للسلام الزائد.

نعم، اللازم تکرار سجود السهو لکل سبب من أسبابه.

لا تعتنأ بهذه الشکوک.

یبنی کثیر الشک على ما ینفع حالته.

الاحتیاط أن یؤدی التسلیم کذلک ویسجد سجدة السهو أیضاً.

إذا التفت إلى ذلک أثناء السجدة الأولى من الرکعة الثالثة فیعتبرها الرکعة الثانیة ویتشهد ثم یقضی السجدة المنسیة بعد الصلاة ثم یؤدی سجدات السهو حسب ما ورد فی الرسالة، والاحتیاط أن یعید الصلاة. أمّا إذا انتبه إلى ذلک بعد السجدتین فصلاته باطلة.

لیس هذا من سنن النبی و تبطل الصلاة به.

إذا کان الدم داخل الفم فلا یبطل الصلاة، أمّا إذا ظهر على ظاهر الشفة وکان بحجم درهم أو یزید فعلیه أن یترک الصلاه ویغسل فمه ثم یصلّی، أمّا إذا کان أقلّ من حجم درهم وإختلط باللعاب وخرج من الفمّ ففی الصلاة إشکال أیضاً.

الاغماض مکروه فی الصلاة. أمّا إذا کان السبیل الوحید لحضور القلب فلا یستبعد استحبابه.

البدعة هی ما یؤدى بقصد وروده فی الشرع بالخصوص، أو أن یؤدی إلى هذا المعنى فی العمل. لذا فلا بأس فی المصافحة إذا حصلت بنیّة المطلوبیّة المطلقة، و ترکها أحیاناً.