شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

نعم المراد هو ذلک.

لا اشکال فیه.

یجوز ذلک شریطة أن لا تؤدی فتاواه إلى مفسدة فی المجتمع الإسلامی.

هذا هو الربا بعینه ، و هو حرام و کبیرة من الکبائر.

لیست مفطرة إلاّ إذا دخلت فی الفم فتبللت باللعاب ثم أخرجت ثم أعیدت إلى الفم وهی مبللة وکانت رطوبتها بمقدار لا یستهلک فی اللعاب وقد ابتلع الرطوبة.

لا یجوز الذبح فی منی مع منع الحکومة و هو مخیر بین الذبح خارج منی أو فی بلده.

- لا یجوز ذلک لأنه ربا.

إذا تعدّت الرطوبة التی علیه الی الجوف، تبطل الصیام ؛و اذا أخرجها من فمه من دون أن تتعدی الی الجوف، فلا شیء علیه.

لایجوز تأخیرها الاّ اذا عزله بقصد شخص ینتظره.

1- القراءة المتداولة بین المسلمین الیوم - و هی قراءة حفص عن عاصم - هی الأشهر.2- هذا المضمون معروف عن المعصومین(ع) و المراد به إخبار المنجّمین عن الأمور المستقبلة المرتبطة بالأشخاص و الجماعات لا ما یرجع إلی مثل الکسوف و الخسوف.

إذا کانوا محتاجین فلا باس به.

لا یجوز تملک الأسهم المذکورة، و أما الارباح فمع عدم معرفة صاحبها یجب التصدق بها علی الفقراء أو یدفعها باذن الحاکم الشرعی

تجب الأضعیّة علی کل من أتی بحج التمتع لنفسه کان أو لغیره.

یجوز منها ما لا یکون مبرزاً لمفاتن الجسم.

یجب علیه القضاء بالمقدار الذی یعرف انّه فاته فی السفر أو الحضر، امّا ما یشک فیه فلا یجب علیه. کما ان الترتیب لیس واجباً فی صلاة القضاء إلاّ صلاة الظهر والعصر أو المغرب والعشاء الفائتة عن یوم واحد.