شريعة الرحمة - المعارف الإسلامية والاجابة عن الشبهات الكلامية

نعم هو بحکم الوطن وان لم یکن وطناً.

إذا وافقت أعماله فتاوی من یختاره للتقلید مع حیازته للشرائط المعتبرة فإنّ أعماله صحیحة.

لا مانع من الأکل فیها.

إنها کسائر الأجنبیات فیجب علیها التحجب عنک.

لا بأس فی ذلک.

لا یجوز العقد علی البکر و ان کانت بالغة رشیدة إلا باذن ولیّها.

لا یجب إجتناب أهل الکتاب عند الضّرورة، ولا یلزم التّطهیر بعد ذلک.

یجب البقاء علی تقلید المرجع المیت اذا کان أعلم من الأحیاء فی المسائل التی عمل بفتاواه فیها زمان حیاته.

المجوس محکومون بأحکام أهل الکتاب.

إنه أمر مستحب مؤکد و لا یشترط فیها شروط الاُضحیه.

الواجب علیکم هو التمام.

هذا الرجل یخالف فی عمله جمیع عقلاء العالم فإنهم فیما لا یعلمون یرجعون إلی الأخصاء و الخبراء و یأخذون بآرائهم إلّا إذا تعلموا ذلک العلم و صاروا فیه من الخبراء، و مثل هذا الرجل مثل من یقول إنی لا أرجع طبیباً أبدا بل أطالع بعض الکتب و أکون طبیب نفسی و اُمارس بنفسی جراحیة أطفالی إذا إحتاجوا إلیه، ولا یشک أحد فی سفاهته.

الأحوط ترک المشارکة معهم.

إذا کان الوقف محدوداً بالثمرة فالأرض تعود إلی الورثة إذا بادت النخیلات

جوز الاول و یحرم الثانی.