کتاب طب ألأئمة لإبن بسطام
ما رأیکم فی کتاب طب الأئمة لإبن بسطام من صحة الروایات الواردة فیها؟
لا یمکن الاعتماد علی جمیع ما ورد فیه.
لا یمکن الاعتماد علی جمیع ما ورد فیه.
لم تثبت هذه الروایة و قد ذکر بعض المحققین أنها من مکذوبات بنی امیة.
تبلغ البنات بعد إتمام تسع سنوات قمریة، ولکن إذا لم یستطعن أداء بعض الواجبات مثل الصوم لضعف فی الأبدان فیسقط عنهن على أن یدفعن فدیة (مقدارها 750 غرام تقریباً من الحنطة أو ما شابهها) للفقراء.
لا یجب إجتناب أهل الکتاب عند الضّرورة، ولا یلزم التّطهیر بعد ذلک.
حکمة هذا الحکم أنّ الرجل یتحمل وظائف و علیه مسؤولیات مالیة أکثر من المرأة عادة، و کذا انتاجه المادی أکثر بلا اشکال، و الدیة انما شرّعت لسدّ الفراغ المالی الحاصل من تلف النفوس و قد کتبنا شرح ذلک فی کتابنا (بحوث فقهیة) الموجود فی موقعنا علی الانترنت.
إذا لم یکن ذلک سبباً للضرر أو الخطر علی أحدٍ من المسلمین فلا بأس به.
یجوز لهم الرجوع إلی المصادر المعروفة کالکتب الأربعة مع الرجوع فی معرفة أسنادها إلی کتب الرجال و اللازم علیهم مع ذلک السؤال من بعض أهل الإختصاص و المجتهدین لکی لا یقعوا فی الخطأ.
الغیبة کبیرة من الکبائر و مرتکبها إن لم یتب منها فاسق.
یبنی کثیر الشک على ما ینفع حالته.
إن خروج المنی موجب للغسل فی جمیع الأحوال شرط التیقّن، أمّا إذا أدّت عملیة البروستات إلى نزول شیء من المنی یستهلک فی البول فلا تکون جنابة.