حکم التطبیر
ما هو رأی الشرع الشریف فی التطبیر؟
إقامة عزاء الحسین من أفضل القربات و أهم الشعائر الدینیة ولکن یجب الإجتناب عما یضر بالبدن أو یوجب وهن المذهب.
إقامة عزاء الحسین من أفضل القربات و أهم الشعائر الدینیة ولکن یجب الإجتناب عما یضر بالبدن أو یوجب وهن المذهب.
تعظیم الشعار الحسینیه من أفضل القربات ولکن لابد أن یکون ذلک من طریق الأمور المباحة فی الشرع و المقبولة عند العقلاء ولا یجوز الإضرار بالنفس و ما یوجب وهن المذهب.
إذا کانت المواضع السیاسیة ترتبط بأمور المسلمین و کیان الدین فإنه لا مانع من إدخالها فی ذلک بل قد یکون لازماً.
إذا کان خروجهن مع مراعاة ما یجب علیهن من الستر و غیره فإنّه لا مانع منه.
1- اولاً : لم تثبت روایة المحمل لانّ المعروف أنّ الاعداء حملوا السبایا علی النوق بلا جهاز. ولو ثبت لعلّه یکون بسبب شدة المصیبة من دون إختیار.و جواب بقیة الأسئلة:لا شک أنّ إقامة العزاء الحسینی من افضل القربات لکن لابد من إجتناب ما یکون سبباً للجرح أو الضرر أو وهن المذهب.
تعظیم الشعار الحسینیه من أفضل القربات ولکن لابد أن یکون ذلک من طریق الأمور المباحة فی الشرع و المقبولة عند العقلاء ولا یجوز الإضرار بالنفس و ما یوجب وهن المذهب.
یکفی فی القضایا التاریخیة إذا لم تشتمل علی حکم إعتقادی أو عملی أن تسند إلی الکتاب الذی رویت فیه أو إلی القائل.ولکن بشرط أن یکون المضمون مفهوماً مناسباً لشأنهم (علیهم السلام).
لیست هذه روایتاً ولکن مضمونها صحیحة لأن القیام للأمر بالمعروف و النهی عن المنکر و دفع شر الظالمین عن المظلومین واجب فی کل زمان و فی کل مکان.
إذا لم یکن ذلک سبباً للضرر أو الخطر علی أحدٍ من المسلمین فلا بأس به.
الأولی ترک اللطم إلا عند عزاء الحسین و سائر المعصومین(ع).
لا یعذب المیت ببکاء أهله ولا تزر وازرة وزر اُخری مضافاً إلی أنّ البکاء علی المیت لیس بحرام و هو تسلیة لأهله و قد بکی رسول الله (ص) علی ولده إبراهیم و إجتمعت نساء مدینة فی دار حمزة و بکین علیه و ربما یکون البکاء من الشعائر الإسلامیة فی مثل حمزة و الحسین (ع).
1- لم یثبت بالروایات المعتبرة.2- لیس بحرام ولکنه کما عرفت اعلاه لا دلیل علیه.3- هذا ایضاً غیر ثابت ولکن لیس هذا الطلب بعیداً عن الامام اتماماً للحجة علیهم.