جامع المسائل، مرکز پاسخگویی به احکام شرعی و مسائل فقهی

1- القرآن کلام الله ، و کلام الله أکبر من کل شیء کما أن ذاته سبحانه أکبر من کل شیء و إطلاق الأصغر علیهم (ع) بما أنهم مخلوقون لله.2- نعم هو من الثقل الأصغر.3- الصغیر یستطیع أن یفهم الکبیر ، کما أن الإنسان یقدر علی معرفة الخالق بمقدار إستعداده ، و کذلک التلمیذ یعرف غزارة علم معلّمه أُستاذه.

1- لا یجوز الإعتمار فی کل شهر قمری أکثر من مرّة، نعم یجوز برجاء المطلوبیة.2- لکل شهر قمری عمرة واحدة.3- نعم یجب علیه إحرام آخر لعمرة جدیدة.

1- لا یجوز النظر الیها.

1 و 2- لتغییر الجنس شکلان ، فتارة یکون صوریاً و ظاهریاً ، أی لا یوجد أثر لعضو الجنس الآخر فیه ، و تجری له عملیة جراحیة صوریة فیظهر شیء شبیه بالعضو الجنسی المخالف، و هذا غیر جائز. و یکون أحیاناً حقیقیاً فیظهر بعد العملیة الجراحیة العضو التناسلی المخالف، و هذا العمل جائز بذاته ولا محذور شرعیاً فیه خاصة إذا کان فیه آثار الجنس الآخر ولکن لما کانت هذه العملیة تستلزم النظر و اللمس فلا تجوز إلا عند الضرورة.

ظاهر بعض الروایات جواز تعدد العقیقة عن شخص واحد و أما العکس (أی عقیقة واحده عن عدّة أشخاص) فلا

1- لا بأس به.2- علی فرض کونه جاهلاً مقصّراً فی تعلّم المسألة فاللازم علیه القضاء، و لکنک قد عرفت إنّه تجوز الصلاة علی مثل ذلک.3- علم الجواب مما سبق.

1- جواب جمیع الأسئلة کما یلی:الأصوات و اُغنیات المناسبة لمجالس اللهو و الفساد فانّها محرمة و ان کانت بصورة ذکر المصیبة او المفاهیم المطلوبة و یجوز التصفیق إلا فی الحسینیات و المساجد.

1- جواب جمیع الأسئلة کما یلی:الأصوات و اُغنیات المناسبة لمجالس اللهو و الفساد فانّها محرمة و ان کانت بصورة ذکر المصیبة او المفاهیم المطلوبة و یجوز التصفیق إلا فی الحسینیات و المساجد.

1- یجب فیها الخمس علی الأحوط وجوباً إذا حال علیها الحول من دون أن تستعمل أو تصرف.2- یجب فیها الخمس إذا حال علیها الحول.

1- القراءة المتداولة بین المسلمین الیوم - و هی قراءة حفص عن عاصم - هی الأشهر.2- هذا المضمون معروف عن المعصومین(ع) و المراد به إخبار المنجّمین عن الأمور المستقبلة المرتبطة بالأشخاص و الجماعات لا ما یرجع إلی مثل الکسوف و الخسوف.

1- القراءة المتداولة بین المسلمین الیوم - و هی قراءة حفص عن عاصم - هی الأشهر.2- هذا المضمون معروف عن المعصومین(ع) و المراد به إخبار المنجّمین عن الأمور المستقبلة المرتبطة بالأشخاص و الجماعات لا ما یرجع إلی مثل الکسوف و الخسوف.

أما نجاستها فإنما هی فی صورة تغیّر رائحتها أو طعمها أو لونها أو صیرورتها مضافاً ، و بعد نجاستها لا تزول نجاستها إلاّ بالتقطیر لا بالتصفیة.