جامع المسائل، مرکز پاسخگویی به احکام شرعی و مسائل فقهی

لیس للتسلیمات الثلاث التی یؤدیها المکلّف الى ثلاث جهات دلیل خاص، ولکن لا بأس بها إذا کانت بنیّة أوامر الزیارة المطلقة.

1- إقامة عزاء الحسین علیه السلام و أصحابه و أولاده علیهم السلام من أفضل الشعار و القربات ولکن یجب أن تکون بهیئة لا توجب وهن المذهب و الإضرار بالبدن.2- لیس العمل فی هذا الیوم حراماً و یحل ثمنه ولکنه مکروه.3 و 4 - إذا لم یکن فیه ما یخالف الشریعة الاسلامیة ولم یکن سبباً لوهن المذهب لا بأس به والأولی أن لا یری وجه المعصومین(ع) بأن یکون تحت ستار.5- لا بأس به ولکن الاولی تعظیم هذه الشعائر بلبس السوداء.

یجب المحافظة علی حجابها مهما أمکن و ان لم تقدر علی ذلک فاللازم علیها لبس حجابها الی باب المدرسة و تخلعه داخلها من باب الضرورة ثم تلبسه حال خروجها و لا یجوز منعها عن الدراسة لما فی ذلک من المفاسد الکثیرة علی المسلمین.

الشمس تربّی الموجودات الحیّة ولو من وراء السحاب و کذا الأنوار الروحانیة للمهدی (عج) تربّی و تمنی القلوب المستعدة ولو فی ستار الغیبة.

إذا کان ذلک فی محل العمل ولم یکن هناک شرط من ناحیة المسؤولین علی ترک أمثال هذه الأمور فإنه لا بأس به.

إذا کان النسب ینتهی الی المعصومین(ع) او العلماء العاملین فإنه یجوز التفاخر به شکراً لله لا استعلاءاً علی الناس.

الأحوط وجوباً ترک هذه الامور.

الأحوط وجوباً مراعاة هذه القوانین.

إذا إشتریت هذه اللحوم من سوق المسلمین و یقولون إنّها ذبیحة المسلم فإنّه لا باس بأکلها.

1- لا یجوز إلا باذن من المتبرعین.2- ما کان بعنوان الصدقة لابد من صرفه فی الفقراء.3- اذا لم تکن هذه النذور مقیدة بمحل خاص لابد من اعطائها للجمعیات التی عندها اجازة فی الذبح.

إذا کان رضاهم معلوماً فلا مانع منه ولا یجب السوال حینئذ.

انه صلى الله علیه وآله وسلم لم یتعلم و لم یدرس عند احد ولکنه کان قادراً علی القراءة و الکتابة و إن لم یکتب و لم یقرأ.