شک بین هفت دور و بیشتر در مروه
اگر شخص در مروه شک در هفت و بیشتر کند، تکلیف چیست؟
هرگاه در مروه شك كند هفت دور سعى نموده، يا زيادتر (مثل اینکه شك بين هفت شوط و نُه شوط نمايد) اعتنا نمىكند.
هرگاه در مروه شك كند هفت دور سعى نموده، يا زيادتر (مثل اینکه شك بين هفت شوط و نُه شوط نمايد) اعتنا نمىكند.
سعى او باطل است و بايد از نو شروع كند.
اگر قبل از رسيدن به مروه شك كند كه اين دور هفتم است يا كمتر، سعى او باطل است. همچنين در هر شکی كه كمتر از هفت دور باشد، مثل شک بين يك و سه، يا دو و چهار و مانند آن، سعى باطل است.
اگر سعى را سهواً از مروه شروع كند، هر وقت فهميد بايد اعاده نمايد و درصورتیکه در بين سعى بفهمد، چنانچه آن دور را كه از مروه شروع كرده ناديده بگيرد و بقيّه را تكميل كند تا اینکه هفت دور به مروه خاتمه يابد، سعى او صحيح است.
چنانچه به خاطر ندانستن مسئله باشد، بايد سعى را از نو بهجا آورد و اگر از روى سهو و فراموشى باشد، كافى است يك دور از صفا به مروه برود و احتياط مستحب آن است كه هفت دور بهقصد ما فى الذمّه بجا آورد.
خواندن دعاهاى زير در هر يك از شوطهای طواف به ترتيبى كه مىآيد، شايسته است:شوط اوللا إِلهَ الا الله إِلهآ واحِدآ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِموُنَ، لا إِلهَ الا الله وَ لا نَعْبُدُ الا إِيّاهُ، مُخْلِصيüنَ لَهُ آلدّüينَ، وَ لَوْ كَرِهَ آلْمُشْرِكوُنَ، لا إِلهَ الا الله رَبُّنا وَرَبُّ آبائِنَا آالأَوَّليüنَ، لا إِلهَ الا الله وَحْدَهُ وَحْدَهُ وَحْدَهُ، أَنْجَزَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَ أَعَزَّجُنْدَهُ و َ هَزَمَ آلأَحْزابَ وَحْدَهُ، فَلَهْ آلْمُلْکُ وَ لَهُ آلْحَمْدُ، يُحْيىü وَ يُمييüتُ وَ يُمييüتُ وَ يُحْيىü وَ هُوَ حَىٌّ لا يَموُتُ، بِيَدِهِ آلْخَيْرُ، وَ هُوَ عَلى کل شَىْءٍ قَديüرٌ، أَللّهُمَّ صَلِّ عَلى محمد وَ آلِ محمد، رَبَّنا آتِنا فِى آلدُّنْيا حَسَنَةً، وَ فِى آلآخِرَةِ حَسَنَةً، وَ قِنَا عَذابَ آلنّارِ، وَصَلَّى الله عَلى سَيِّدِنا محمد وَ آلِهِ آلأَطْهارِ.شوط دومأَللّهُمَّ صَلِّ عَلى محمد وَ آلِ محمد، أَللّهُمَّ آهْدِنىü مِنْ عِنْدِکَ، وَ أَفِضْ عَلَىَّ مِن ْ فَضْلِکَ، وَ آنْشُرْ عَلَىَّ مِنْ رَحْمَتِکَ، وَ أَنْزِلْ عَلَىَّ مِنْ بَرَكاتِکَ، سُبْحانَکَ لا إِلهَ الا أَنْتَ، إِغْفِرْ لىü ذُنُوبىü كُلَّها جَميüعآ، فَاِنَّهُ لا يَغْفِرُ آلذُّنُوبَ الا أَنْتَ، أَللّهُمَّ إِنّىü أَسْئَلُکَ مِنْ کل ِ خَيْرٍ أَحاطَ بِهِ عِلْمُکَ، وَأَعوُذُ بِکَ مِنْ کل شَرٍّ أَحاطَ بِهِ عِلْمُکَ، أَللّهُمَّ إِنّىü أَسْئَلُکَ عافِيَتَکَ فىü أُموُرىü كُلِّها، وَ أَعوُذُ بِکَ مِنْ خِزْىِ آلدُّنْيا وَ عَذابِ آالاْخِرَةِ، وَ أَعوُذُ بِوَجْهِکَ آلْكَريüمِ، وَ عِزَّتِکَ آلَّتىü لا تُرامُ، وَ قُدْرَتِکَ آلَّتىü لا يَمْتَنِعُ مِنْها شَىْءٌ، مِنْ شَرِّ آلدُّنْيا وَ آلاْخِرَةِ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ الا بِاللّهِ آلْعَلىِّ آلْعَظيüمِ. شوط سومأَللّهُمَّ إِنّىü أَسْئَلُکَ بِاسْمِکَ آلْمَكْنُونِ آلَْمحْزوُنِ آلطّاهِرِ آلطُّهْرِ آلْمُبارَکِ، وَ أَسْئَلُکَ بِاسْمِکَ آلْعَظيüمِ، وَ سُلْطانِکَ آلْقَديüمِ، يا واهِبَ آلْعَطايا، وَ يا مُطْلِقَ آلأُسارى، وَ يا فَكّاکَ آلرِّقابِ مِنَ آلنّارِ، أَسْئَلُکَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلى محمد وَ آلِ محمد، وَ أَنْ تُعْتِقَ رَقَبَتىü مِنَ آلنّارِ، وَ أَنْ تُخْرِجَنىü مِنَ آلدُّنْيا سالِمآ، وَ تُدْخِلَنىü آلْجَنَّةَ آمِنآ، وَ أَنْ تَجْعَلَ دُعائىü أَوَّلَهُ فَلاحآ، وَ أَوْسَطَهُ نَجاحآ، وَ آخِرَهُ صَلاحآ، إِنَّکَ أَنْتَ عَلّامُ آلْغُيوْبِ. شوط چهارمأَللّهُمَّ إِنَّ مَغْفِرَتَکَ أَرْجى مِنْ عَمَلىü، وَ إِنَّ رَحْمَتَکَ أَوْسَعُ مِنْ ذَنْبىü، أَللّهُمَّ إِنْ كانَ ذَنْبىü عِنْدَکَ عَظيüمآ فَعَفْوُکَ أَعْظَمُ مِنْ ذَنْبىü، أَللّهُمَّ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَهْلا أَنْ أَبْلُغَ رَحْمَتَکَ، فَرَحْمَتُکَ اهل أَنْ تَبْلُغَنىü وَ تَسَعَنىü، لاَِنَّها وَسِعَتْ کل شَىْءٍ، بِرَحْمَتِکَ يا أَرْحَمَ آلرّاحِميüنَ. سُبْحانَ مَنْ لا يَعْتَدىü عَلى اهل مَمْلِكَتِهِ، سُبْحانَ مَنْ لا يَأْخُذُ اهل آلأَرْضِ بِأَلْوانِ آلْعَذابِ، سُبْحانَ آلرَّؤُوفِ آلرَّحيüمِ. أَللّهُمَّ آجْعَلْ لىü فىü قَلْبىü نوُرآ وَ بَصَرآ وَ فَهْمآ وَ عِلْمآ، إِنَّکَ عَلى کل شَىْءٍ قَديüرٍ. شوط پنجملا إِلهَ الا الله آلْعَظيüمُ آلْحَليüمُ، لا إِلهَ الا الله رَبُّ آلْعَرْشِ آلْكَريüمِ، أَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ آلْعالَميüنَ. أَللّهُمَّ إِنّىü أَسْئَلُکَ موُجِباتِ رَحْمَتِکَ، وَ عَزائِمَ مَغْفِرَتِکَ، وَ آلْغَنيüمَةَ مِنْ کل بِرٍّ، وَ آلسَّلامَةَ مِنْ کل إِثْمٍ. أَللّهُمَّ لاتَدَعْ لىü ذَنْبآ الا غَفَرْتَهُ، وَ لا هَمّآ الا فَرَّجْتَهُ، وَ لا سُقْمآ الا شَفَيْتَهُ، وَ لا عَيْبآ الا سَتَرْتَهُ، وِ لا رِزْقآ الا بَسَطْتَهُ، وَ لا خَوْفآ الا آمَنْتَهُ، وَ لا سُوءً الا صَرَفْتَهُ، وَ لا حاجَةً هِىَ لَکَ رِضآ، وَلِىَ فيüها صَلاحٌ الا قَضَيْتَها، يا أَرْحَمَ آلرّاحِمينَ، آميüنَ رَبَّ آلْعالَميüنَ. شوط ششمأَسْتَغْفِرُ الله آلَّذىü لا إِلهَ الا هُوَ آلْحَىُّ آلْقَيّوُمُ، الرَّحْمنُ آلرَّحيüمِ، ذُو آلْجَلالِ وَ آلإِكْرمِ، وَ أَسْألُهُ أَنْ يَتوُبَ عَلَىَّ تَوْبَةَ عَبْدٍ ذَليüلٍ خاضِعٍ فَقيüرٍ بائِسٍ مِسْكيüنٍ مُسْتَكيüنٍ مُسْتَجيüرٍ، لا يَمْلِکُ لِنَفْسِهِ نَفْعآ وَ لا ضَرّآ وَلا مَوْتآ وَ لا حَيوةً وَ لا نُشورآ، أَللّهُمَّ إِنّىü أَعوُذُ بِکَ مِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَ مِنْ صَلوةٍ لا تُرْفَعُ، وَ مِنْ دُعاءٍ لا يُسْمَعُ، أَللَّهُمَّ إِنّىü أَسْئَلُکَ آلْيُسْرَ بَعْدَ آلْعُسْرِ، وَ آلْفَرَجَ بَعْدَ آلْكَرْبِ، وَ آلرَّخاءَ بَعْدَ آلشِّدَّةِ، أَللّهُمَّ ما بِنا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْکَ، لا إِلهَ الا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُکَ وَ أَتوُبُ إِلَيْکَ. شوط هفتمأَللّهُمَّ إِنّىü أَسْئَلُکَ بِوَجْهِکَ آلْكَريüمِ، وَ آسْمِکَ آلْعَظيüمِ، وَ مُلْكِکَ آلْقَديüمِ، أَنْ تُصَلِّىَ عَلى محمد وَ آلِهِ، وَ أَنْ تَغْفِرَلىü ذَنْبِىَ آلْعَظيüمِ، إِنَّهُ لا يَغْفِرُ آلْعَظيüمَ الا آلْعَظيüمُ، أَللّهُمَّ إِنّىü أَسْئَلُکَ موُجِباتِ رَحْمَتِکَ، وَ عَزائِمَ مَغْفِرَتِکَ، وَ آلنَّجاةَ مِنَ آلنّارِ وَ مِنْ کل بَلِيَّةٍ، وَ آلْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ، وَآلرِّضْوانِ فىü دارِ آلسَّلامِ، وَ جِوارِ نَبِيِّکَ محمد عَلَيْهِ وَ آلِهِ آلسَّلامُ، أَللّهُمَّ ما بِنا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْکَ، لا إِلهَ الا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُکَ وَ أَتوُبُ إِلَيْکَ. أَللّهُمَّ إِنّىü أَسْألُکَ بِحَقِّ محمد وَ آلِ محمد عَلَيْکَ، صَلِّ عَلى محمد وَ آلِ محمد، وَ آجْعَلِ آلنّوُرَ فىü بَصَرىü، وَ آلْبَصيüرَةَ فىü ديüنىü، وَ آلْيَقيüنَ فىü قَلْبىü، وَ آلإِخْلاصَ فىü عَمَلىü، وَ آلسَّلامَةَ فىü نَفْسىü، وَ آلسَّعَةَ فىü رِزْقىü، وَ آلشُّكْرَ لَکَ أَبَدآ ما أَبْقَيْتَنىü، بِرَحْمَتِکَ يا أَرْحَمَ آلرّاحِميüنَ.البتّه انجام بسيارى از اين امور در ايّام حج امكانپذير نيست و موجب مزاحمت براى زوّار است، آنچه مىتواند و مزاحمت ندارد، انجام دهد.