تیمم المجنب للتوقف فی المسجد
إذا علم المجنب إنه إذا اغتسل فسیفوته الدرس، فهل یجوز له التوقّف فی المسجد للتیمم؟
یجب علیه الغسل أولا ثم حضور الدرس.
یجب علیه الغسل أولا ثم حضور الدرس.
لا یضر الماء الکثیر فی الغسل، أمّا إذا اسرف فإن المقدار الزّائد حرام. ولا إشکال عرق البدن إذا لم یجعل الماء مضافاً، على إنّ الأفضل غسل العرق قبل الإغتسال.
إن خروج المنی موجب للغسل فی جمیع الأحوال شرط التیقّن، أمّا إذا أدّت عملیة البروستات إلى نزول شیء من المنی یستهلک فی البول فلا تکون جنابة.
یجب علیه العمل بمقدار ما یعمله الناس العادیون، ویکتفی بذلک حتى لو لم یحصل عنده ظن.
إذا لم یبق من هذه الأشیاء ما یمنع وصول الماء إلى العضو فیصحّ الوضوء حتى إذا ظل منه صبغ أو دسم. أمّا إذا منع وصول ماء الوضوء وتعذرت إزالته فی حینها فیجب العمل وفق شروط وضوء الجبیرة.إذا إحتمل أن یکون حصول المانع بعد الوضوء فلا تجب الإعادة.
یجب على من یخرج منه البول أو الغائط باستمرار أن یبادر إلى الصلاة بعد الوضوء فوراً، ولا یجب الوضوء من أجل أداء صلاة الاحتیاط أو السجدة أو التشهد المنسیة بشرط أن لا یفصل هذه الأعمال عن الصلاة أی فاصل. ولا یبطل الصلاة حمل الکیس الملوّث.
إذا کان الوضوء بالماء الحار خالیاً من الضرر وکان إعداد الماء الحار ممکناً فیجب الوضوء، وإلاّ فعلیک بالتّیمم حتى وإِن طالت المدّة.
الاحتیاط تأجیرها لهذا الغرض وصرف إیجارها على تأسیس شبکة میاه للمستضعفین، وإن لم یوجد من یستأجرها تصرف فی منافع اُخرى عامّة کبناء المسجد أو المدرسة.
إذا کان الوضوء بالماء الحار خالیاً من الضرر وکان إعداد الماء الحار ممکناً فیجب الوضوء، وإلاّ فعلیک بالتّیمم حتى وإِن طالت المدّة.
الوضوء والغسل باطلان إلاّ إذا صبّ الثانی الماء على جسم الأول وقام الأول بالغسل، ولکن هذا الشیء مکروه فی غیر موارد الضرورة.
هو جائز إذا لم یتسبب فی ضرر معین للجسم ولم ینطو على صور مفسدة للأخلاق، وعلى کلّ حال لا یحدث إشکالا للوضوء أو الغسل.