1 أداء النوافل فی السفر
هل إن الاتیان بالنوافل الممنوعة فی السفر هو من باب قلّة الثواب أم البدعة؟ وأی نوع من البدع؟
إتیان مثل هذه النوافل غیر مشروع.
إتیان مثل هذه النوافل غیر مشروع.
إذا أدیت بقصد النافلة اعتبرت نافلة، ونرجو أن یکون لها ثواب الصلاة المخصوصة أیضاً.
إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.
إن الفصل بین الصّلوات، فی رأینا أیضاً مستحبّ وسنّة، غیر أن الجمع بینها جائز حتى أن فی روایات أهل السنّة ما یدل على ذلک، فعلى هذا فالجمع رخصة والفصل فضیلة.
لا فرق بین اللیالی المقمرة وغیر المقمرة.
إذا کان بمقدوره التیمم أثناء الصلاة دون الاخلال بها وجب ذلک، إلاّ إذا کان تکراره موجباً للعسر أو الحرج فلا یجب.
على فرض المسألة، فالاحتیاط الواجب أن یغتسل بالمقدار الذی لا یؤدی إلى الاضرار به، أمّا فی حالات الضرر فیجوز له التیمم على أن یتوضأ کذلک احتیاطاً، هذا إذا لم تستهلک قطرات المنی فی البول، أمّا إذا استهلکت فلا حاجة للغسل، کما إنه إذا شک فیما إذا کان ذلک منیاً أم رطوبة لزجة تخرج من الإنسان أحیاناً فلا غسل علیه.
یجوز لمن کانت وظیفته التیمم أداء جمیع الأعمال المشروطة بالطهارة.
لا صلاة على مثل هؤلاء إلاّ إذا عثر على الجثة. أمّا بالنسبة لصلاة الغرقى فقد ورد ذکرها فی کلمات العلماء بهذا العنوان وهی..الصّلاة الیومیة لمن هو فی حالة غرق ولا یستطیع أن یؤدی سوى التکبیرات والاشارات.
اضغطوا علیهم لنقل الخلاءات إلى مکان آخر وبلغوا المسؤولین ان هذا العمل غیر صحیح شرعاً لأن فیه إهانة لقبر مؤمن وإذا أدّى استمرار هذه الحالة إلى هتک حرمة ذلک المیت فیجوز نقل المیت.
یجوز ذلک بالنظر للضرورة الناجمة عن القلق الشدید للعائلة، وعدم انطباق هتک الحرمة فی هذه المسألة، ومراعاة الاحتیاط (فی إجراء الحد الأدنى من النبش الضروری).