مدت زمان پاسخگویی به هر سوال بین 24 تا 72 ساعت است.

لطفا قبل از 72 ساعت از پیگیری سوال و یا ارسال سوال مجدد خودداری فرمائید.

از طریق بخش پیگیری سوال، سوال خود را پیگیری نمایید.

captcha
انصراف

زمان پاسخگویی به سوالات بین 24 تا 72 ساعت می باشد.

انصراف
چینش بر اساس:حروف الفباجدیدهاپربازدیدها

منع المدرسة لإرتداء الحجاب

نحن مسلمین نعیش فی الغربة ,لدینا بنت عمرها 14 سنة ,المشکلة ان المدرسة تمنع ارتداء الحجاب .هل نمنع البنت من الذهاب الى المدرسة ام تذهب بدون حجاب؟

یجب المحافظة علی حجابها مهما أمکن و ان لم تقدر علی ذلک فاللازم علیها لبس حجابها الی باب المدرسة و تخلعه داخلها من باب الضرورة ثم تلبسه حال خروجها و لا یجوز منعها عن الدراسة لما فی ذلک من المفاسد الکثیرة علی المسلمین.

دسته‌ها: المغتربون

المصطلحات الفقهیة

نحن مجموعة من الاخوة على مذهب اهل البیت ولیس لنا من یعرف لنا الرسالة العملیة ولهذا الرجاء منکم ان تقدموا لنا التفسیر المبسط لهذه المصطلحات الفقهیّة.1. الفتوى بالاحتیاط.2. الاحتیاط فی الفتوى.3. الحکم الاولی.4. الحکم الولائی.5. العرف مع امکنیة ضـرب امثلة.

1- اللازم العمل به.2- یجوز العمل به و یجوز الرجوع إلی غیر هذا المرجع.3- المراد من الحکم الأولی هو الأحکام التی وردت فی الشرع من دون ضرورة و نحوها.4- المراد من الحکم الولائی ما یراه الحاکم الشرعی من الوظائف اللازمة علی الناس تجاه الحکومة.5- المراد من العرف هو الجماعة المتدینون العارفون بالموضوعات.

إستخدام التبرعات والصدقات فی أمور الجمعیة

نحن جماعة من شیعة آلبیت محمد (ص) نعیش فی الغربة و قد اسس اللذین من قبلنا جمعیة لاحیاء امر آل محمد کأفراحهم و احزانهم.. وقد قاموا الاخوة بالسابق بجمع تبرعات من الداخل و الخارج وذلک لاجل شراء موقع للجمعیة الا انه لم یکن المبلغ المجموع کاف و قد ظل هذا المبلغ فی حساب الجمعیة فهل یجوز لنا صرف هذا المبلغ فی مسائل اخرى کدفع إجار الصالة المستأجرة لاحیاء افراح او احزان آل محمد (ص)، او دفع رسوم المفرضوة على الجمعیة؟ فإذا لا یجوز ماذا نفعل حیال المبلغ؟2) هل یجوز استخدام الصدقات التی یتصدق بها الناس فی امور الجمعیة؟3) بما ان الدولة هنا لا تجیز لنا ان نذبح فی البیوت و لا نستخدم المذابح الاسلامیة الا بترخیص خاص و نحن نفتقر الیه.. فهل یجوز لنا ان نشتری الذبائح الجاهزة المذکاة على الطریقة الاسلامیة لوفاء النذور، و خاصة هناک بعض النذور الغیر مباشرة التی اتخذت کعادة یرثها الابن عن الاب؟

1- لا یجوز إلا باذن من المتبرعین.2- ما کان بعنوان الصدقة لابد من صرفه فی الفقراء.3- اذا لم تکن هذه النذور مقیدة بمحل خاص لابد من اعطائها للجمعیات التی عندها اجازة فی الذبح.

إستخدام التبرعات والصدقات فی أمور الجمعیة

نحن جماعة من شیعة آلبیت محمد (ص) نعیش فی الغربة و قد اسس اللذین من قبلنا جمعیة لاحیاء امر آل محمد کأفراحهم و احزانهم.. وقد قاموا الاخوة بالسابق بجمع تبرعات من الداخل و الخارج وذلک لاجل شراء موقع للجمعیة الا انه لم یکن المبلغ المجموع کاف و قد ظل هذا المبلغ فی حساب الجمعیة فهل یجوز لنا صرف هذا المبلغ فی مسائل اخرى کدفع إجار الصالة المستأجرة لاحیاء افراح او احزان آل محمد (ص)، او دفع رسوم المفرضوة على الجمعیة؟ فإذا لا یجوز ماذا نفعل حیال المبلغ؟2) هل یجوز استخدام الصدقات التی یتصدق بها الناس فی امور الجمعیة؟3) بما ان الدولة هنا لا تجیز لنا ان نذبح فی البیوت و لا نستخدم المذابح الاسلامیة الا بترخیص خاص و نحن نفتقر الیه.. فهل یجوز لنا ان نشتری الذبائح الجاهزة المذکاة على الطریقة الاسلامیة لوفاء النذور، و خاصة هناک بعض النذور الغیر مباشرة التی اتخذت کعادة یرثها الابن عن الاب؟

1- لا یجوز إلا باذن من المتبرعین.2- ما کان بعنوان الصدقة لابد من صرفه فی الفقراء.3- اذا لم تکن هذه النذور مقیدة بمحل خاص لابد من اعطائها للجمعیات التی عندها اجازة فی الذبح.

اهمیة قرائة القرآن

نبارک لکم میلاد منقذ البشریة محمد -صلى الله علیه واله وسلم- ونبارک لکم میلاد ابنه جعفر الصادق - علیه السلام-  هناک الکثیر من المسلمین - وللاسف الشدید - ترکوا القران وراء ظهورهم فاصبحوا لا یقرؤنه ولا یتلونه.فما هی النصائح التی نوجهها لهم حتى یعودوا للقران الکریم

قال رسول الله -صلى الله علیه واله وسلم- : (اذا التبست علیکم الفتن کقطع اللیل المظلم فعلیکم بالقرآن) فلا بد قبل کل شیء أن نعلم أن نجاة أمتنا و حل مشاکلها إنما هو فی القرآن، ثم من اللازم الإقبال علی قراءته و حفظه و تفسیره و التعلم فی مدرسته.

دسته‌ها: القرآن الکریم
پایگاه اطلاع رسانی دفتر مرجع عالیقدر حضرت آیت الله العظمی مکارم شیرازی
سامانه پاسخگویی برخط(آنلاین) به سوالات شرعی و اعتقادی مقلدان حضرت آیت الله العظمی مکارم شیرازی
آیین رحمت - معارف اسلامی و پاسخ به شبهات کلامی
انتشارات امام علی علیه السلام
موسسه دارالإعلام لمدرسة اهل البیت (علیهم السلام)
خبرگزاری دفتر آیت الله العظمی مکارم شیرازی