التعامل مع الأطفال
کیف نتعامل مع اطفالنا دون سن السابعة فی مجتمع فقدت فیه القیم اذا قام ب (تکسیر اوانی او تلفظ بکلمات بذیئة وما شابه ذالک.)
لابد من إرشادهم بالموعظة الحسنة و التی هی أحسن و من طریق المحبة و المودة.
لابد من إرشادهم بالموعظة الحسنة و التی هی أحسن و من طریق المحبة و المودة.
لا بأس بها إذا لم تضر بالحمل او الزوجة.
لا بأس بتسمیة الإبن ب(یاسین) ولکن التسمیة بأمثال : خالد و مالک مکروهة.
لا یجوز للزوجة المنع من الحمل إلا أن تکون معذورة و الاحسن فی هذه الامور توافق الزوجین و عدم النزاع.
هی حلال بالمقدار المتعارف بین المؤمنین من أهل العرف.
المشهور بین علماء الشیعة و السنة عدم وجوب الختان علی النساء.
للأب و الجد الأب ولایة علی الأطفال إذا کانوا صغاراً و أما حق الحضانة و التربیة فهو للام فی البنت إلی سبع سنین و فی لازم إلی سنتین ، و بعد ذلک إلی أبیهما.و فی حال وفاة الأب و الجد للأب یکون تعیین الولایة بید الحاکم الشرعی ، فإن رأی الأم صالحة لذلک جعلها قیمة علی الأطفال.
یستفاد من بعض الروایات ان الختان کان فی شریعة ابراهیم علیه السلام (وسائل الشیعه، ج 15، ص 164)
هذه العلامات و التحلیلات الطبیّة لیست دلیلاً علی نفی الولد شرعاً عنه.
لا مانع من ذلک شرعاً إذا لم یصاحبه إلاستفاده فی وسیلة محرّمة أو نظر غیر المحرم.
ظاهر بعض الروایات جواز تعدد العقیقة عن شخص واحد و أما العکس (أی عقیقة واحده عن عدّة أشخاص) فلا