هذه الایة کنایة عن کون اهل النار فی حالة شدیدة و هذا استعمال عرفی کنایة عن الشدة.
1- لا یجوز ذلک.2- لا بأس به إذا لم یکن بألحان مناسبة لمجالس اللهو و الفساد.
لا یجوز الإعتماد علی شیء من ذلک ولا سیما أنّ العدد 19 من شعائر بعض المنحرفین.
لا مانع منه إذا کانت کتابة الآیات علیها سبباً لتبلیغ الإسلام.
جواب جمیع الاسئلة کما یلیدور الشیعة فی کتابة تاریخ القرآن یقرب من دور اهل السنة إلا أنهم معتقدون أنّ علیاً (ع) جمع القران بعد وفاة النبی (ص) ناسخه و منسوخه و عامه و خاصّه و تفاسیره التی سمعها عن النبی (ص) و لم یکن ذلک القرآن مخالفاً لهذا القرآن الموجود بیننا الیوم ولا فی کلمة واحدة و إنما کان فیه التفاسیر و مواقع نزول الایات و الناسخ و المنسوخ و أمثال ذلک، و أما القرائات السبع فهی قرآئات معروفة لقرّائها و اللازم علی المسلمین الأخذ بالمشهور منها مثل قرائة حفص الموجودة و أما روایات «سبعة أحرف» فهی ضعیفة عندنا و ترتیب القرآن کان بأمر من النبی (ص). والسلام.
إن السورة بدئت بالبراءة - من قبل الله - من المشرکین و إعلان الحرب علیهم و إتباع أسلوب شدید لمواجهتهم و بیان غضب الله علیهم و کل ذلک لا یتناسب البسملة الدالة علی الصفاء و الصدق والسلام و الحب و الکاشفة عن صفة الرحمة و اللطف الالهی.
کل منهما مستحب مؤکد ولکن قراءة القرآن أفضل.
آیة الکرسی هی آیة 255 من سورة البقرة و الأولی قرائة آیة 256 و 257 معها.
المراد من العلی هو الله تعالی لأنّه من أوصاف الله تعالی المذکورة بعد إسمه و قبل صفة العظیم و لکن أهل السنة یزعمون أن اضافة هذا الوصف هنا من مذهب التشیع فیجتنبون عنه.
لا مانع منه.2- لا یجوز اهداؤه الا لموتی صاحب المال.3- لابد من ختم القرآن لکل واحد منهم.
اللازم أن یکون تفسیر القرآن علی أسلوبه و من أسالیبه الأخذ بالأدب العربی، فمثل الآیة المذکورة (یزید) فعل لا إسم بحسب القواعد العربیة.ولا یجوز الإعتماد أو الأخبار بمثل هذا التفسیر.و الأولی لکم الرجوع إلی تفسیرنا (الأمثل) فإنه یغنیکم عن مثل هذه الأمور.
قد ذکر القرآن ولایة علی( علیه السلام) بصفاته المعلومة لا بإسمه فإنّ الإسم قد یکون مشترکاً بین جماعة.
