الصلاة فی أوقات العمل فی الشرکات
ما حکم النوم والصلاة وقراءة القران فی اوقات العمل ولیس وقتا للصلاة او الافطار ؟ العمل فی شرکه اهلیه او حکومیه
لا یجوز إلا بالنسبة للصلاة الواجبة إذا خاف فوت وقتها. و کذا یجوز لسائر الأمور بمقدار عرف العمل فی البلد.
لا یجوز إلا بالنسبة للصلاة الواجبة إذا خاف فوت وقتها. و کذا یجوز لسائر الأمور بمقدار عرف العمل فی البلد.
لا مانع من العمل ضمن هذه الأحزاب، و منع الحزب لبعض المباحات لا بأس به و أما اشتراطه لبعض الأمور التی قد تکون مخالفة لفتوی من یقلده الفرد فلا یجوز الا عند الضرورة. و اما ما یقوم به البعض من مهاجمة العلماء أو المراجع فهو شیء حرام علیهم یجب الإجتناب عنه.
إذا کان رضاهم معلوماً فلا مانع منه ولا یجب السوال حینئذ.
إذا کان ذلک فی محل العمل ولم یکن هناک شرط من ناحیة المسؤولین علی ترک أمثال هذه الأمور فإنه لا بأس به.
إذا کان الإنسان یعلم بأن ما یشتریه، من الأموال الحکومیة فإنه لا یجوز له شراؤه ، بل لابد من دفعه إلی أحد الفقهاء الموجودین فی البلد لیصرفه فی مصارف الناس و الحکومة.
النساء لم یکن لهن دور خاص فی الحکومة الاسلامیة فی الصدر الأول، ولکن هذا لا یکون دلیلا علی عدم جواز دخولهنّ البرلمان أو الوزارة.
إذ کان عملهم فی مسیر الحلال و لم یکن سبباً لتقویة الظالمین فإنّه لا بأس به.
نعم یجب إطاعة الأوامر الولائیة لولی الفقیه.
الدولة الاسلامیة فی الواقع لا حدّ لها ولکن الموجود فعلاً فی ایران محدود بحدودها.
المعروف أنّ علیاً (ع) أمر أمراً ولائیاً بوجوب الزکاة فی البرزون (الفرس) فی زمن خاص، و أنّ مولانا الإمام الهادی(ع) أمر بإخراج خمسین من المال فی سنة خاصة لشدة حاجة الشیعة. فالحکم الولایی إذن هو الحکم الذی یصدره ولی الأمر فی ظروف خاصة.