اللحوم المستوردة
ما حکم اللحوم المستوردة من البلاد غیر الإسلامیة؟
إذا اشتریت من سوق المسلمین ومن أیدی المسلمین ومع إحتمال أن یکون البائع قد تحقق من ذلک، فهی طاهرة وحلال.
إذا اشتریت من سوق المسلمین ومن أیدی المسلمین ومع إحتمال أن یکون البائع قد تحقق من ذلک، فهی طاهرة وحلال.
یجوز أکل هذه الأجبان لأنّ المنفحات من المیتة أیضاً حلال.
إذا کان مأخوذاً من سوق المسلمین فلا مانع من تناوله.
إذا علم أنها من ذبیحة المسلمین فیجوز أکله
إذا کان مصنوعاً فی بلاد المسلمین و من ذبیحة المسلم فإنّه حلال.
أوّلا ـ الحکم فی حالات الشک وعدم المعرفة بطبیعة المادة المأخوذ منها هو الحلیة والطهارة ولا یجب الفحص.ثانیاً ـ إذا تیقن من أخذها من مادة محرّمة و نجسة فلا یصدق علیها الاستحالة، ولکن یوجد طریق آخر لحلیتها وطهارتها.
نعم ، یجوز أکل ذبائحهم.
هذه الأجبان حلال إلا إذا علم أنها تحتوی علی ما یحرم أکله.
1- نعم، لا یتنجز علیه هذا العلم الاجمالی هنا لخروج بعض الأطراف عن محل الابتلاء.2- نعم، مثل هذا السوق یکون من اسواق المسلمین.3- هذه اللحوم مباحة إلا إذا غلب علی البلد بیع اللحوم غیر المذکّات.4- لا یعتبر شرط خاصّ فی هذا المسلم إلا أن یکون متهماً جداً.
إذا إشتریت هذه اللحوم من سوق المسلمین و یقولون إنّها ذبیحة المسلم فإنّه لا باس بأکلها.
جوز الاول و یحرم الثانی.